حاتم
0 متابع تابعني

H2S

Co2

أ)وسائل الاعلام السمعية البصرية :وهي *الاذاعة : هي كل مايبث عن طريق الأثير باستخدام موجات كهرومغناطسية ، وهي تلعب دورا في مجال التثقيف والترفيه وتوجيه الرأي العام *التلفزة : هو وسيلة اعلام واتصال سمعية بصرية له فعالية كبيرة في الاقناع والتأثير والاتصال المباشروتنافسه الآن الأنترنات * السنما والمسرح:وسيلتان للترفيه والدعاية والتثقيف والنقد وأصبحا يستعملان حتى في المدارس ب) وسائل الاعلام المكتوبة :وهي * الصحافة المكتوبة:هي مطبوع دوري لنشر الاخبار والثقافة ومعالجتها وتوزيعها وهي نوعان -الجريدة: وهي صحيفة يومية إخبارية لمنطقة ما .. -المجلة :مطبوع دوري أسبوعية أو شهرية وهي متميزة عن الجريدة في الشكل والألوان والمضمون * المكتبة : وهي مكان لحفظ الكتب والوثائق المختلفة تستخدم في البحث والمطالعة وقد تكون خاصة أو عامة وظهرت حاليا المكتبات الالكترونية ج)وسائل الاعلام المباشرة: وتتمثل في مخاطبة الجمهور مباشرة في التجمعات والملتقيات والمؤتمرات والندوات والمحاضرات والمقابلات

لابد من توفر شروط حتى يكون الحوار مفيدا وهي : - تحديد موضوع الحوار : لا بد من أن تكون الأطراف المشاركة فيه على علم بموضوع الحوار وإلا أصبح عقيما - احترام الرأي الآخر : لا بد من أن يحترم كل واحد رأي الطرف الآخر وعلينا أن نصغي بانتباه لآراء من نتحاور معه ولا يمكن أن نتشبث بالرأي الخاطئ - الايمان بتكامل الحقيقة : لا يوجد فرد يملك حقيقة الأشياء كلها بل كل واحدا منا يملك رأي وحقيقة ومن ثم كل رأي يساهم في تقربنا منها وتجميعها - عدم تجريح الأشخاص : إن الانسان الذي يلجأ إلى تجريح الأشخاص لايملك الحجة وأسلوبه عدواني وسلوك غير مهذب وهنا علينا توجيه الاهتمام على الرأي لا على الأشخاص - استعمال اللغة المهذبة : هناك آداب للحوار ولا يجب أن نستخدم الألفاظ الجارحة أو نقاطع من يتحدث معنا -الحرص على الحقيقة : الحرص على الوصول إلى الحقيقة العملية وتفادي الحوار النظري الافتراضي -الابتعاد عن التحيز : أي الابتعاد عن الرغبة في إثبات تفوقه على محاوره فيرفض آراء الشخص الآخر مسبقا وغير قابل لتغيير رأيه مهما حدث ويتصور الحوار معركة

1 ـ المقاصد الضرورية: وهي خمسة الدين النفس العقل العرض المال. وقد حافظ عليها من جانب الوجود والعدم * الدين: شرع لايجاده الايمان والعبادات وشرع للمحافظة عليه القتال ونهى عن البدع. * النفس: شرع لايجادها الزواج وشرع لحفظها القصاص. * العقل: شرع لايجاده العلم والتفكر و لحفظه تحريم الخمر. * العرض" النسل": شرع لايجاده الزواج وشرع لحفظه حد الزنا والقذف. * المال: شرع لايجاده البيع والتجارة وشرع لحفظه تحريم السرقة والغش 2 ـ المقاصد الحاجية: شرع للتخفيف على الناس عدة امور *العبادات: رخص للمريض والمسافر الفطر في رمضان واجاز التيمم لمن عجز عن استعمال الماء *المعاملات: رخص في انواع البيوع كالسلم والاستصناع *العقوبات: جعل الدية على العاقلة ودرأ الحدود بالشبهات 3- المقاصد التحسينية: *العبادات: شرع الطهارة وستر العورة والصلاة في جماعة *المعاملات: حرم الاسراف والتقتير والبيع على البيع والخطبة على الخطبة *العقوبات: حرم قتل الرهبان والنساء والصبيان وقطع الشجرفي الحرب قال- ص-" انما انا رحمة مهداة"

ـ السبب: هو ما جعله الشارع سببا لحكم شرعي كعلامة تدل عليه يوجد بوجوده وينعدم بعدمه كالسفر جعله الله سببا لإباحة الفطر في رمضان ورؤية الهلال سببا لصوم رمضان ومنه قوله تعالى" والسارق والسارقة فاقطعوا ايديهما جزاء بما كسبا.." فجعل السرقة سببا لقطع اليد 2- الشرط: هو ما جعله الشارع مكملا لامر شرعي وشرطا لهيستلزم من عدمه العدم ولا يستلزم من وجوده الوجود مثل الوضوء جعله الله شرطا في صحة الصلاة لا تصح الا به وقد يوجد الوضوء ولا توجد الصلاة ومنه قوله تعالى" ولله على الناس حج البيت من استطاع اليه سبيلا" فجعل الاستتطاعة شرطا في وجوب الحج 3 ـ المانع: هو ما رتب الشارع على وجوده عدم وجود الحكم كمن ملك نصاب الزكاة وكان عليه دين فالدين مانع من اخراج الزكاة ومنه قوله- ص-" لاميراث لقاتل " فجعل القتل مانعا لصاحبه من الميراث 4 ـ الصحة والبطلان: اوهما وصف لاعمال المكلف فاذا وقعت تامة مستوفية لشروطها حكم بصحتها واذا اخل بشروطها حكم ببطلانها ومعنى الصحة هي ترتب الآثار الشرعية والبطلان هو عدم ترتب هذه الآثار كالصلاة بغير وضوء باطلة لانعدام شرطها او كعقد زواج دون ولي المراة فهو باطل لعدم اكتمال اركان العقد 5- الرخصة والعزيمة: الرخصة هي ما شرعه الله استثناء من حكم عام بقصد التخفيف على الناس كقصر الصلاة واباحة الفطر في رمضان للمسافر والعزيمة هي ما شرعه الله ابتداء للناس وتشمل جميع احكام المكلفين كالصلاة والصوم والزكاة والحج والوضوء

أ ـ طور الرسالة: لم يفارق النبي ـ ص ـ الحياة الا بعدأن ترك شريعة كاملة عامة بدليل قوله تعالى " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا " لكنه ـ ص ـ لم يترك أحكاما أو كتبا انما ترك أصولا وقواعد عامة على مرحلتين المكية والتي كانت تعالج أمر العقيدة والمدنية التي اتسع فيها فهم الاسلام ليشمل العلاقات المدنية والاجتماعية والسياسية فكان النبي ـ ص ـ في هاتين المرحلتين هو الممثل للسلطة التشريعية بما يوحى اليه. ب ـ طور الخلفاء الراشدين: من وفاته ـ ص- الى منتصف القرن الاول في هذه المرحلة بدأ الفقه ينمو حيث كان الخلفاء يرجعون في كل أمر الى القرآن والسنة ولكن مع اتساع الدولة الاسلامية دخلت عادات وتقاليد لم تكن في الحسبان فاضطر الصحابة الى الاجتهاد حتى يجدوا الحلول لكل أمر جديد وكان اجتهادهم استشاريا فيما بينهم ومراعاة للمصلحة. ج ـ الطور الثالث: من منتصف القرن الاول الى أوائل القرن الثاني حيث استقل علم الفقه وتكونت فيه المدارس الفقهية ويعتبر هذا الطور طور التدوين أي المرحلة التأسيسية لتدوين التشريع الاسلامي . د ـ الطور الرابع: من أوائل القرن الثاني الى منتصف القرن الرابع يعتبر تكملة للطور الذي قبله حيث اكتمل فيه تدوين الفقه باسلوب سهل وبسيط وعرف كل مذهب بعلمائه ومنهجه في استنباط الاحكام وقد ساهمت الدولة في نشر العلم وتشجيع العلماء واشراك الفقهاء والاخذ بآرائهم. هـ ـ الطور الخامس: من منتصف القرن الخامس الى منتصف القرن السابع: بدأ التشريع الاسلامي في الجمود والتقليد في التأليف حيث اقتصر على كتابة آراء الائمة فقط فلم تصمد الا المذاهب الاربعة المعروفة اليوم لكثرة تلاميذها واجتهادهم . و ـ الطور السادس: من منتصف القرن السابع الى أوائل العصر الحديث ويسمى طور الضعف في أساليب الكتابة حيت تميزت بظهور المتون ثم شرحها ثم شرح الشرح وقد تميز بركود الحركة الفكرية الا ان ذلك لم يمنع من ظهور علماء ذوو مراتب عالية. ي ـ الطور السابع : من منتصف القرن الثالث عشر الهجري الى اليوم توسعت الدراسات الفقهية وظهر الفقه المقارن وفيه حاولت الدولة العثمانية تقنين أحكام المعاملات في مجلة تحتوي على 1851 مادة وظهرت بعد ذلك المجامع الفقهية والمراكز العلمية التي ساهمت في تطوير الفقه الاسلامي وجعله يساير المستجدات العصرية .

أ-حركة الإصلاح و المساواة: ظهرت سنة 1919م على يد الأمير خالد الذي عبر عن مطالبه في عريضة قدمها إلى الرئيس الأمريكي بعد نهاية الحرب العالمية الأولى حيث طالب بإصلاح أحوال الشعب الجزائري وتحقيق المساواة دون التخلي عن المقومات الشخصية الجزائرية ويعتبر أول من دول القضية الجزائرية.واستمر على نهجه إلى أن عين على رئاسة حزب نجم شمال إفريقيا شرفيا. ب-الاتجاه الثوري الاستقلالي: يدعو هذا إلى الاستقلال تمثل في برنامج حزب نجم شمال لإفريقيا بقيادة مصالي الحاج 1926م كان يضم عمال شمال إفريقيا ليصبح في 1927 جزائريا بعد انسحاب الوفد المغربي و التونسي ونظرا لبرنامجه السياسي الداعي إلى الاستقلال تم التضييق وحله سنة 1929م ليتم تأسيسه تحت اسم جديد نجم شمال إفريقيا المجيد ثم تعرض أيضا للحل وظهر باسم حزب الشعب الجزائري 1937م . ج-فيدرالية المنتخبين المسلمين الجزائريين : من أبرز قياداته ابن التهامي ، محمد الصالح بن جلول ، فرحات عباس يدعو إلى إدماج الجزائريين في المجتمع الفرنسي. وقد وقع خلاف بين قياداته حول هذه الفكرة فتم انقسامه إلى تيار يدعو إلى التجنيس دون التخلي عن المقومات الشخصية ( العروبة و الإسلام) و التيار الثاني يدعو إلى التجنيس و الإدماج دون قيد او شرط يتزعمه فرحات عباس . د-جمعية العلماء المسلمين: تأسست في 05/05/1931م بالعاصمة في نادي الترقي من طرف نخبة من العلماء يترأسها الشيخ عبد الحميد بن باديس و البشير الإبراهيمي تدعو إلى إصلاح أحوال الشعب الجزائري ومحاربة البدع و الخرافات في ليست حزب سياسي وإنما تيار إصلاحي ديني. ه-الحزب الشيوعي الجزائري: نشأ عن الحزب الشيوعي الفرنسي 1924م ليصبح حزب جزائري في 1935م يدعو إلى تحسين حالة العمال وظروف معيشتهم ورفع الجور فهو حزب اجتماعي. يتزعمه عمار أوزقان

المقاومة المسلحة – المقاومة السياسية – 72 ما هي المقاومة المسلحة ؟ تعتمد على قوة السلاح وهي بدورها تنقسم إلى نوعين هما *المقاومة الرسمية : وهي التي تخضع للنظام الحاكم نذكر منها -معركة اسطاوالي : وقعت في 19 جوان 1830 م ، حيث قام ديوان الداي بوضع خطة لعرقلة تقدم القوات الفرنسية في قرية اسطاوالي ، وكانت بقيادة الأغا إبراهيم ، وتعتبر هده المعركة أول مواجهة بين الطرفين انهزمت فيها القوات الجزائرية -مقاومة أحمد ياي 1832 – 1848 م : كان أحمد باي يمثل السلطة في الشرق ، قاوم الاحتلال مند الوهلة الأولى حيث شارك في معركة اسطاوالي ، وبعد الانهزام عاد إلى قسنطينة لينظم مقاومته ورفض العروض المقدمة له من طرف الاستعمار ، و امتدت مقاومته الرسمية مابين 1836 – 1837 م في معركتي قسنطينة الأولى و الثانية . *المقاومة الشعبية : وهي مختلف المقاومات العسكرية التي نظمها الشعب الجزائري ضد القوات الغازية بقيادة بعض الأعيان و زعماء القبائل والزوايا نذكر منها مقاومة الأمير عبد القادر 1832-1847مقاومة المقراني ، بوعمامة ، أولاد سيدي الشيخ و فاطمة نسومر ... إلخ وقد كانت تحت هدف واحد وهو دحر الاحتلال و تميزت بمايلي : ـ الطابع الجهادي و الديني بدعم من رجال الدين و الزوايا . ـ الاستمرارية و الديمومة . ـ اختلاف إطارها الجغرافي لكن هدفها واحد طرد الاستعمار . ـ القيادة الجماعية لبعض المقاومات مما أشعر فرنسا بخطورة هذه المقاومات . ـ رغم فشلها في تحقيق الهدف و طرد الاستعمار لكنها رسخت مبادئ الجهاد و بعثت الشعور والاعتزاز بالانتماء و التضحية في سبيل الوطن

لقد خضعت الجزائر مند الاحتلال لحكم القائد العام للجيش الفرنسي و هدا إلى غاية 22 جويلية 1834م الذي هو تاريخ إلحاق الجزائر بفرنسا و تعيين حاكم عام عليها ، لدا يمكن أن نميز بين نوعين من الحكم : * حكم عسكري من 1830 – 1870م * حكم مدني من 1871 – 1962 م كما عملت السلطات الاستعمارية على استصدار مجموعة من القوانين و المراسيم بهدف بسط سيطرتها و نفوذها على الجزائريين ومن أهمها : * قانون 15 أفريل 1845 م الذي يقضي بتقسيم الجزائر إلى 3 عمالات وهي عمالة قسنطينة ، الجزائر و وهران * إصدار قانون سيناتوس كونسيلت في 14 جويلية 1865م الذي يتضمن حصول الجزائريين على الجنسية الفرنسية مقابل تخليهم عن المقومات الشخصية * قانون كريميو في 24 أكتوبر 1870م الذي ينص على إلغاء الحكم العسكري و المكاتب العربية ويمنح اليهود الحق في الحصول على الجنسية الفرنسية * قانون الأهالي في مارس 1871م الذي يتضمن مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى إخضاع الجزائريين للاستعمار الفرنسي * قانون 15 أفريل 1884م الذي عمل على تنظيم الجزائر إداريا و هدا من خلال استحداث بلديات كاملة الصلاحيات أغلب سكانها أوربيين تخضع لحكم مدني و بلديات مختلطة أغلب سكانها من الأهالي و أقلية أوربية نظام الحكم فيها عسكري * خضوع الصحراء للحكم العسكري * قانون التجنيد الإجباري في 3 فيفري 1912 م الذي كان هدفه تجنيد الجزائيين في الجيش الفرنسي استعدادا للحرب العالمية الأولى

لم يحرم الله سبحانه وتعالى شيئاً إلا لحكمة بالغة , الربا شر وفساد وحرب على الإنسانية لأن له أثار ضارة من أهمها مايلي : أولاً : يَعْصِ من يتعامل بالربا الله ورسوله ولذلك فهو عاص وجزاؤه إذا لم يتب جهنم وساءت مصيرا ثانياً : يؤدي التعامل بالربا إلى التجرد من القيم الإنسانية والأخلاق السامية فالمرابي يعبد المال, ولقد تعود على الجشع والشراهة والبخل وقلبه أشد قسوة من الحجارة , لا يتورع من أن يضحي بكل المثل والمبادئ من أجل درهم ربا ثالثاً : يحطم النظام الربوي نظام التكافل الاجتماعي بين المسلمين ويساعد على نشر الحقد والكراهية بين أفراد المجتمع . رابعا : يزداد الغني غني ويزداد الفقير فقرا ويؤدي ذلك إلى تفكك المجتمع وانعدام المودة والمحبة والتكافل والتضامن والأخاء والتآلف خامسا : يؤدي النظام الربوي إلى ارتفاع نفقات إنتاج السلع والخدمات , وهذا بدوره يؤدي إلى التضخم, بالإضافة إلى الاكتناز و البطالة والأزمات الاقتصادية سادساً : يؤدي النظام الربوي إلى وقوع الدول الفقيرة تحت سيطرة الدول الغنية بسبب تراكم فوائد القروض ـ ويقود هذا إلى الاستعمار العسكري والاقتصادي والفكري وهذا ما نشاهده واضحاً في أيامنا هذه