زيد
0 متابع تابعني

1- غلاف مائي : يقصد به تلك الموارد المائية التي تشغل نسيه ٧١% من جملة مساحة كوكب الأرض مياه مالحه ونسبتها ٩٧.٥% مياه عذبة ٢.٥% ٢-طاقة حفرية : هى تلك الطاقة التي تتمثل في البترول المستخرج من تحت مياه البحار والخلجان قليلة العمق مثل خليج السويس ، الخليج العربي، بحر الشمال ٣-طاقة غير حفرية : هي التي تتولد من حركة المد والجزر وحركة الأمواج والتي تتحول إلى طاقة كهربائية ٤-تكوينات معدنية: مجموعة المعادن مثل الألومنيوم ، الحديد ، الفوسفات، التي تستخرج من باطن الأرض ٥-القارات : كتل هائله من اليابس وتشمل كل ما يقع فوق سطح البحر وعددها ٧ ٦-مستوي سطح البحر : الحد الفاصل بين القارات والاحواض البحرية والمحيطية ويرمز له بالمركز صفر -غلاف حيوي : النتيجة النهائية التفاعل جميع الأغلفة المحيطة بكوكب الأرض وغيره من الكائنات الحية ٨-الهضاب : اراضي متوسطة الارتفاع سطحها مستوى جوانبها شديدة الانحدار ٩-البوكسيت: طمي أحمر ينتج عن تحلل الصخور النارية والمتحولة ١٠-الفوسفات: بقايا عظام وهياكل الحيوانات البحريه المتحللة مختلطه بالرواسب البحريه الجيريه ١١-المحميات الطبيعية: هى مناطق يحرم فيها إزالة الغطاء النباتي وصيد الحيوانات بموجب قوانين وضعتها الدولة للحفاظ على عناصر البيئة مثل محمية " رأس محمد " في مصر ١٢-التلوث السمعي : هو صوت مزعج وغير مرغوب فيه ١٣-تلوث سمعي مادى : هي الأصوات العالية التى تحدث ذبذبات تزيد عن الحد المسموح به وتؤثر في صحة الإنسان وسمعه ١٤-تلوث سمعي معنوى : أصوات او كلمات قبيحه تؤذي من يسمعها مثل الكلام الفاحش -التلوث البصرى : هو كل شئ يؤذى نظر الإنسان لدى مشاهدته ١٦-التلوث الوراثي : انتقال غير مرغوب لأحد الجينات من جسم الى آخر ١٧-الاحتباس الحراري : هو ظاهرة ارتفاع درجة حرارة في بيئة ما نتيجة تدفق الطاقة الحرارية من البيئة وإليها ١٨-موقع جذري: الموقع الذي يتمتع بمزايا القرب من المسطحات المائية ١٩-موقع قارئ: الموقع الداخلي والبعد عن المسطحات المائية ٢٠-مشكلة سكانية : وجود خلل في العلاقة غير المتوازنة بين الغذاء والسكان ٢١-المجتمع الصناعي : مجتمع يتسم بالأسر قليلة العدد والمدينة هي وحدته و ترتفع كثافة السكان فيها -الشدة المستنصرية : ضائقة اقتصادية حدثت في مصر في عهد الخليفة الفاطمي المستنصر بالله حيث انخفض منسوب مياه النيل تدهورت الزراعة واشتد الغلاء وانتشرت المجاعات والأوبئة وقضت على ثلث سكان مصر ٢٣-الخصوبة : هي عدد الأطفال الذي يمكن أن تلدهم المرأة طوال حياتها ٢٤-الطاقة القوتية : هي الحد الأقصى المتاح من الموارد البيئية والذى يؤثر في قدرة البشر في النمو ٢٥-طاقه قوتيه ثابته: هي الموارد المتاحة للإنسان وهي محدودة عند حد أقصي معين ٢٦-القوتية المتغيريه : هي زيادة او انخفاض الموارد طبقا لكفاءة الإنسان في استخدام هذه الموارد ويختلف من الدول المتقدمة إلى الدول النامية ٢٧-الانفجار السكاني: هو اختلال التوازن بين عدد السكان وحاجتهم وبين توافر الموارد الطبيعية و الاقتصادية - الأرصفة القارية : هي المناطق البحرية قليلة العمق ١٨٠ متر وتسهم بحوالي ٤٦% من الإنتاج العالمي للأسماك حيث يتخللها ضوء الشمس وحرارتها وتتحرك مياهها بواسطة المد والجزر والأمواج ٢٩_الثبات الشمسي : المعدل الذي تنبعث به طاقة الشمس يوميا ١.٣٥ كيلو وات ٣٠-الطاقة المائية : هي الطاقه المستمده من حركة المياه سواء المحيطات او البحار او الانهار او اى مسطحات مائية مناسبة لطاقة متجددة ونظيف ٣١-الحرارة الجوفية للأرض: هي طاقة حرارية طبيعية مصدرها باطن الأرض المنصهر ٣٢-الكتلة الحيوية : هي مجموعة الكائنات الحية أو الميتة سواء نباتيه او حيوانيه والتي يمكن تحويلها وتحويل نفاياتها إلى طاقة ٣٣-صناعات بدائية : صناعة تمارسها جماعة محدودة لتحقيق الكفاية الذاتية ٣٤-صناعات بسيطة : توجد في المناطق التي تطورت فيها الصناعات البدائية التي تتوافر فيها الكثير من المواد الخام -صناعات حديثة : ظهرت عقب الانقلاب الصناعي والتوسع في استغلال قوة البخار واستخدامه في إدارة الآلات ٣٦-صناعات تحويلية : إدخال تغييرات على المواد في الصناعة مثل تحويل الحديد إلى صلب بأضافه المواد إليه أو صناعة المنسوجات ٣٧-صناعات استخراجية : هي التي تستخرج المواد الخام وتشمل علي التعدين وقطع الأحجار واستخراج الأملاح من مياه البحر والمحيطات ٣٨-الكهرباء النووية : هي التي يتم توليدها من الوقود النووي و ترتبط بالمستوى الاقتصادى للقارات ٣٩-الفقر الموضوعي : يطلق عليه خط الفقر القومي هو يمثل الحد الأدنى من الدخل اللازم لتوفير الاحتياجات الاساسيه والضروريه الفرد والاسره ٤٠-الفقر الذاتي : ويعتمد في قياسه على وجه نظر الفقراء أنفسهم في تعريف الفقر من وجه نظرهم الخاصة او الذاتيه بصرف النظر عن اختلاف احتياجاتهم ومستوى دخولهم-فقر القدرات : يطلق عليه الفقر البشري وهو فقر الأشخاص في القدرات التي تؤهلهم للتمتع بالتغذيه الجديده والصحة والتعليم والحياة الكريمة ٤٢-الاعتماد الجماعي على الذات : هو تحرير الإرادة الوطنية من القيود وتوسيع الاعتماد على الذات ليشمل صعيد العالم الثالث " التحرر من التعبئة

TSH

, O

) إقليم الصين البحرية : - مساحتها صغيرة لا تتعدى 14% من مساحة الصين - يسكنها 41% من نسبة سكان الصين - ذات كثافة مرتفعة وعالية 353ن / كلم2 - تتركز فيها أهم المدن الصينية مثل شنغهاي ، وهونغ كونغ " بها 180 مصنع لوحدها " - نشأت فيها مناطق اقتصادية خاصة "حرة" حديثة وهي سريعة التطور . - يعود تطور هذا الاقليم إلى الموقع الجغرافي المهم واحتوائها على عدة موانئ وهو مركز استقطاب مهم للإستثمارات إقليم الصين الداخلية : - مساحتها 29% من مساحة الصين - أقل سكانا من الصين البحرية ب 36% من سكان الصين - بها كثافة سكانية متوسطة ب 143ن / كلم2 - هي منطقة ريفية وزراعية " القمح والأرز " - غنية بمواردها الأولية والطاقوية مثل تشونغ كنغ ، سيان - شهدت قيام مركبات صناعية هامة بعد ثورة 1949 إقليم الصين الغربية : - تقدر مساحتها ب 57% من مساحة الصين أي هي الاقليم الأكبر مساحة - هي قليلة السكان ب 23% فقط من مجموع سكان الصين - كثافتها ضعيفة وبها مناطق نادرة السكان " 48ن / كلم2 - وهي عبارة عن منطقة من الهضاب والمرتفعات - تعتبر إقليم مهم رعويا " سهوب رعوية " - تعاني من نقص شبكة المواصلات " عزلة طبيعية " - وهي متأخرة اقتصاديا مثل منطقة التبت المحتلة من الصين منذ 1950

الرياح الموسمية الحاملة للأمطار صيفا بغزارة قادمة من المحيط ثم تتوجه نحو الشمال فتصطدم بجبال الهملايا فتزداد غزارة مسببة فيضانات عارمة وتدوم 6 أشهر -الأنهار التي تصب في المحيط الهندي والتي تمتاز بغزارة مياهها وكثرة فيضانها وانتهائها بدلتات كبيرة كنهر الهندوس والغانج وينغ تسي وهوانغ هو… * التخريب الذي تسببه للأكواخ و المنازل وانسداد قنوات الصرف *تعرية التربة وغسلها من مكوناتها خاصة في المناطق المنحدرة والمنخفضة كسفوح الهملايا والتبت *اقتلاع النباتات المزروعة كالذرى والقمح وبعض المحاصيل * تعفن بعض المحاصيل غير المحبذة للماء مما يسبب خسائر مالية كبيرة للفلاحين * تعيق سير الحياة العادية من خلال منع حركة المرور - كما لا ننسى بعض ايجابياتها حيث تساعد في امتلاء الأنهار وبالتالي الملاحة والشرب -توفر التربة الخصبة على جانبي الأنهار أثناء فيضانها -تزود الأسماك بغذائها من عوالق وبالتالي الصيد البحري -تزود نبات الأرز بالماء الذي يحتاجه

الأسباب العسكرية لبناء مدينة القيروان: اضطرار الجيوش الإسلامية للعودة مسافة طويلة بعد حملاتها على المغرب إلى قواعدها في مصر وبرقة كان من أهم أسباب بناء مدينة القيروان، فقد برزت الحاجة إلى وجود مركز ثابت تعسكر فيه الجيوش، يأمن به الجند على أهلهم وأموالهم، ويتزودون منه بالمؤن في حملاتهم، وكان اختيار موقع المدينة يتناسب مع طبيعة الجيوش الإسلامية وأساليبها في الهجوم والدفاع، فلا هو على شاطئ البحر التي تسيطر عليه أساطيل الروم، ولا هو على تلك التلال والجبال التي تسيطر عليها قبائل البربر، بل كان موقعًا وسطًا على مسطّح أرضيّ، يسهّل عملية استنفار الجيوش، قريب من الشواطئ إذا ما فكّر الروم بغزو سواحل المغرب، وقريب من التلال المكشوفة في حرز من مباغتة القبائل الأسباب الدينية لبناء مدينة القيروان: كان أهل المغرب إذا ما دخل إمام أجابوه إلى الإسلام، ثم إذا خرج نقضوا العهود، وعادوا إلى الكفر، وهذا ما دعا عقبة بن النافع للتفكير في بناء مدينة تكون مركزًا للدعوة الإسلامية، ومنبعًا لعلوم الدّين يقصدها أهل القبائل؛ ليتعلموا أمر دينهم، فيثبت دين التوحيد في قلوبهم، فاجتمع هذا القصد الدعوي مع الأسباب العسكرية لبناء مدينة القيروان، فكان أول ما بدأ به عقبة في تخطيط المدينة المسجد الجامع الكبير؛ ليكون منارة للعلم ومركزًا لتحفيظ القرآن الكريم، ورواية الأحاديث النبوية الشريفة، ودراسة مصادر الشريعة الإسلامية، وتفسيرها، والتفقّه بأحكامها وأوامرها ونواهيها. الأسباب العلمية لبناء مدينة القيروان: كما أدرك عقبة بن نافع بنظرته الثاقبة حاجة المغرب لمدينة كبرى تنافس المراكز الحضارية المشهورة، تنشر العلوم والثقافة؛ لذلك كان يطوف حول المدينة حين أنشأها، ويدعو الله بأن يؤمّها طلبة العلم من كل مكان.

أذِن الله -تعالى- للنَّبي -صلى الله عليه وسلَّم- وصحابته الكرام بالهجرة من مكة المُكرَّمة إلى المدينة المنورة لعدة أسباب، كان من أبرزها: ما قام به المشركين في مكة المكرمة من إيذاء النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- وصحابته الكرام، ومحاولة منع انتشار الإسلام، بتعذيب من يدخله من المُسلمين، حتّى وصل بهم الأمر إلى محاولة قتل النبي -صلى الله عليه وسلَّم- فكانت الهجرة فرصةً في الخلاص من بطش الأعداء. تحقيق مقصد الشريعة المُتمَثِّل بتحقيق حفظ النفس، وكان ذلك بعد سنين من مجاهدة النفس والصّبر على أذى مشركي قريش قبل مجيء الإذْن بالهجرة. التقاء النّبي -صلَى الله عليه وسلّم- بأهل يثرب في بيعة العقبة الأُولى والثانية، فكان منهم أن عاهدوا النبي -صلى الله عليه وسلم- على نُصرته وحمايته، مما جعل من المدينة مكاناً ملائماً للهجرة إليها. دخول الإسلام في مرحلة التطبيق، التي تهدف إلى تحويل الإسلام إلى الواقع التطبيقي المُعاش، وتحقيق الأمان للمُسلمين، بعد السنوات التي عانوا فيها من الظُلم والحصار، فكانت في المدينة السرايا والغزوات الساعية لفرض وجود الإسلام واستقلاليته. كان بالهجرة الخروج من مرحلة الاستضعاف إلى مرحلة التّمكين؛ لتحقيق أهداف الدعوة الإسلامية، ودخول الناس في دين الإسلام أفواجاً بعد تمكُّن المُسلمين من دعوة جميع الناس، ومن ذلك إرسال الرسائل إلى ملوك المناطق المجاورة للمسلمين كالمقوقس عظيم القبط، والنجاشي ملك الحبشة.