0
0
ا- أن يكون الحوار قائما على الأدلة و البراهين وذلك لقوله تعالى : (( قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )) البقرة 111
ب- يستلزم الحوار ولا سيما مع المخالفين و المعاندين سعة في العلم و قوة في الفهم
ج- تمسك المسلم بدينه و ثباته على قيمه و اعتزازه بإسلامه لقوله تعالى : (( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ )) آل عمران 64