0
0
نهى الإسلام عن الخوض أو التفكير في الحقائق الغيبية كالتفكير في ذات الله وصفاته و حقيقة الروح لكونها خارجة عن إمكانات العقل وقدراته وقد كفى الله عباده ما يحتاجون إليه من هذا المجال بالوحي المعصوم . قال تعالى : (( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴿٨٥﴾ الإسراء