0
0
بأن يصبر على الضراء و يشكر على السراء و يطيع ربه في حالتي الشدة و الرخاء فيحصل له الخير في أي حال يكون عليها كما قال صلى الله عليه وسلم : (( عجبا لأمر المؤمن : إن أمره كله خير و ليس ذاك لأحد غلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ))