0
0
الوجه الأول : أن يكون الرياء في أصل العمل ، وحكمه : فاسد لا يقبله الله تعالى
الوجه الثاني : أن يكون أصل العمل لله تعالى ولكن يزيد فيه وصفاً أو شسئاً لأجل الناس وحكمه في حالتين :
أن يكون خاطراً عارضاً فهذا يجب دفعه فإذا دفعه لم يضر
أن يستمر معه فهذا لا يبطل جميع عمله وإنما يبطل العمل الذي قارنه الرياء