مجاب

ما أوجه الاتفاق والاختلاف بين الجملة في اللغة والقضية في الاستدلال المنطقي.

منذ سنتين اسماء غازي

الهدف الأساسي من التفكير المنطقي هو بناء و تقييم الحجج لكننا كثيرا ما نعجز عن تقييم الحجج التي تصاغ في اللغة الطبيعية مثل ( اللغة العربية أو الإنجليزية ) بسبب غموض والتباس ألفاظها ، ومراوغة تراكيبها النحوية، والعبارات الاصطلاحية المضللة التي قد تشتمل عليها ، وأسلوبها المجازي، ومغزاها العاطفي الذي قد يحدث الخلط، ويجعلنا عاجزين عن فهم تلك الحجج بدقة لتجنب هذه الصعوبات ، تم استخدام لغة رمزية دقيقة تماثل اللغة الرمزية المستخدمة في مجال الرياضيات ، وطرق منطقية صارمة لاختبار صدق القضايا وصحة الحجج باستخدام أقل عدد من الرموز والعلامات وهو ما يساعد على الدقة واختصار الوقت والجهد

السؤال : ما أوجه الاتفاق والاختلاف بين الجملة في اللغة والقضية في الاستدلال المنطقي.

الإجابات

0
الجواب : القضية هي أصغر وحدة منطقية ذات معنى قابل لأن يحكم عليه بالتصديق والتكذيب. فالحدود التي هي عناصر القضية ذات معنى ولكنها لا تكون محل حكم بالصدق والكذب والقضايا هي عناصر الاستدلالات التي تشكل مقدمات الاستدلالات ونتائجها

شارك السؤال