تتفاوت صعوبة وتعقيد أسباب وعناصر المشكلة المطروحة من موقف إلى آخر وهذا يستوجب ضرورة الإلمام بعمق بكل مكونات الموضوع والأسباب الكامنة وراءه، والتفكير في كل الزوايا والأبعاد للمشكلة وعناصرها. دون إهمال للعلاقات الداخلية والمؤثرات المحيطة بالموضوع، فضلاً عن ضرورة التفطن للقضايا الضمنية الخفية. وهذا ما يختصر في معيار العمق.
يترتب على عدم الالتزام بمعيار العمق ما يلي