مجاب

إن للاهتمام بالآداب الإسلامية العامة ثمرات عظيمة في حياة الفرد والمجتمع.اذكرها؟

منذ 3 سنوات الوردة السوداء

 إن للاهتمام بالآداب الإسلامية العامة ثمرات عظيمة في حياة الفرد والمجتمع.اذكرها؟

الإجابات

0
ـ أنها طاعة ومرضاة لله عز وجل وسبب لدخول الجنة فقد أخرج الشيخان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بينما رجل يمشي في طريق إذ وجد غصن شوك فأخره فشكر الله له فغفر له".
ـ أنها صلاح للفرد وعون له على التمسك بالسنن والواجبات قال عبدالله بن المبارك رحمه الله تعالى: من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السنن، ومن تهاون بالسنن عوقب بحرمان الفرائض ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة.
ـ أنها صلاح للمجتمع، تورثه التراحم والتعاطف والتوادد، وتنقيه من الشحناء والبغضاء.
ـ توجيه اهتمام الأفراد وطاقاتهم إلى ما ينفعهم في الدنيا والآخرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه) أخرجه مالك وأحمد.
ـ أنها دعوة إلى فضائل القيم ومحاسن الأخلاق، تشيع في المجتمع النظافة والطهارة الحسية والمعنوية، بما فيها من معاني المروءة والنبل واتقاء ما يشين من الأخلاق والعادات، ومن ذلك القبيل قوله صلى الله عليه وسلم: "من أكل من هذه الشجرة فلا يقرب مساجدنا يؤذينا بريح الثوم" أخرجه الشيخان وغيرهما.

شارك السؤال