مجاب

في العام السادس من الهجرة، وفي شهر ذي الحجة، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة متوجهًا إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة.
عم تدل هذه المواقف؟

منذ 3 سنوات سمية ريماس

في العام السادس من الهجرة، وفي شهر ذي الحجة، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة متوجهًا إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة.

عم تدل هذه المواقف؟

الإجابات

0
1ـ خروج المسلمين وليس معهم من السلاح إلا السيوف، وقد ساقوا معهم الهدي (الذبائح).
2ـ تعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم من وقوف قريش في وجه من قصد زيارة الكعبة، فقال: (أشيروا علي أيها الناس).
3ـ عقد الرسول(ص) العزم على الجهاد، ولكنه لم يرد الصدام مع قريش، فقال صلى الله عليه وسلم: (من رجل يخرج بنا على طريق غير طريقهم التي هم بها) فقال رجل: أنايا رسول الله. فسلك بالمسلمين طريقًا غير الذي خرجت إليه جيوش المشركين
4ـ وبينما رَكْبُ الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه يسير بأمر الله تعالى بركت الناقة التي يركبها الرسول صلى الله عليه وسلم في مكان قريب من مكة يسمى الحديبية.
5ـ قال عروة بن مسعود الثقفي عم الصحابي المغيرة ابن شعبة لكفار قريش: ما تَنخَّم (بصق)(محمد) نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلَّك بها وجهه وجلده، وإذا أمرهم ابتدروا أمره، وما يحدُّون النظر إليه.
6ـ وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان -رضي الله عنه- ليشرح لقريش ما يريده المسلمون، وإذا بالمشركين يعرضون على عثمان أن يطوف وحده بالبيت، ولكنه رفض أن يطوف وحده دون المسلمين.

في العام السادس من الهجرة، وفي شهر ذي الحجة، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة متوجهًا إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة.
1ـ ليظهروا حسن نيتهم ويُعْلِموا أهل مكة أنهم جاءوا حاجين إلى البيت وزائرين له، ولم يأتوا لحرب أو قتال، بل لأداء العمرة.
2ـ أعظم مواقف الرسول(ص) في الشورى.
3ـ موقف للرسول(ص) في السلم.
4ـ قدرة الله تعالى وملازمة الوحي والعناية الالهية للرسول(ص).
5ـ تعظيم وطاعة الصحابة وكل المسلمين للرسول(ص).
6ـ تنفيذ الصحابي لأمر الرسول(ص) وقوة إيمانه

شارك السؤال