0
0
الجواب : الناس يوم القيامة إما كافر هالك أ, مؤمن ناج أو مؤمن ناقص الإيمان لخلط بين العمل الصالح و آخر سيء وهذا بين رحمة الله إما أن يرحمه أو يعذبه و الدليل على صنف الكفار قال الله تعالى : (( و اقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة الابصار الذين كفروا يا وليتنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين ))
و الدليل على صنف المؤمنين قال تعالى : (( إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنا مبعدون ))، يسمعون حسيسها وهم ما في اشتهت أنفسهم خالدون ، يحزنهم الفزع الأكبر و تطالقهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون ))
والدليل على صنف المؤمن ناقس الايمان الذي خلط بين العمل الصالح و الآخر السيء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما من صاحب ذهب و الفضة يؤدي منها حقها إلا إذا يوم القيامة صفحت له صفائح من نار فأحمى عليها نار جهنم فيكون بها جنبه و جبينه و ظهره كلما بردت أعيدت عليه