بالرجوع لتفسير ابن كثير أبين ما وجه الاستدلال من الآية الآتية على أن الإيمان باليوم الآخر أحد الأصول المتفق عليها بين الشرائع ؟
قال تعالى (( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا والنصارى
وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ
أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ )) البقرة 62