كَست الطَّبِيعةُ وَجْه أرضْك سُندسَا وحَبت نســـيمك إذ تضوَّع طِــــيبَا
بُسُـــط تُظَلِّلـــها الغُصـــــونُ فأينـــــما يممــت خلــــت سرادقا مَنصــــوبَا
مالَــــت على الــــماء الغصــــــون كـــــما انْحنَت أُمٌّ تُقَبِّلُ طِفلَها المَحـــْبُوبَا
( أ - في البيت الثالث لون بياني ، واذكر نوعه ، وسر جماله